منتدى الواعظ الصامت
حياكِ الله زائرتنا , نرحب بكِ وندعوكِ للانضمام معنا فهذا شرف لنا ..
منتدى الواعظ الصامت
حياكِ الله زائرتنا , نرحب بكِ وندعوكِ للانضمام معنا فهذا شرف لنا ..
منتدى الواعظ الصامت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الواعظ الصامت

~][ يَسعد قلـ♥ـبڪَ يآ «•زائر •» نورتـہ مـُنتديآت الوآعظـ الصآمتـ .][~
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 * نــوآدر *

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ثقتي بـِربي تغُمرني
مشرفة قسم مجموعات الواعظ الصامت(جوال)
مشرفة قسم مجموعات الواعظ الصامت(جوال)
ثقتي بـِربي تغُمرني


تاريخ التسجيل : 29/01/2014
عدد المساهمات : 5
نقاط : 15
شكر من العضوآتـ : 0

* نــوآدر * Empty
مُساهمةموضوع: * نــوآدر *   * نــوآدر * Emptyالأحد أكتوبر 19, 2014 6:13 am

[rtl]بسم الله الرحمن الرحيم[/rtl]






[rtl]  ❤ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ❤[/rtl]






[rtl]«  نــوادر ، درر و مواعــظ  » [/rtl]






[rtl]متجددة بإذن الله تعالى[/rtl]






[rtl]وَصِيَّةُ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ فِي لُزُومِ السُّنَّةِ وَاتِّبَاعِ [/rtl]




[rtl]السَّلَفِ الصَّالِحِ[/rtl]




[rtl]عَنْ شِهَابِ بْنِ خِرَاشٍ قَالَ: «كَتَبَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ العَزِيزِ إِلَى رَجُلٍ: سَلاَمٌ عَلَيْكَ أَمَّا بَعْدُ: فَإِنِّي أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللهِ، وَالاِقْتِصَادِ فِي أَمْرِهِ، وَاتِّبَاعِ سُنَّةِ رَسُولِهِ، وَتَرْكِ مَا أَحْدَثَ المُحْدِثُونَ بَعْدَهُ مِمَّا جَرَتْ سُنَّتُهُ وَكُفُوا مَؤُونَتَهُ. ثُمَّ اعْلَمْ أَنَّهُ لَمْ تَكُنْ بِدْعَةٌ قَطُّ إلاَّ وَقَدْ مَضَى قَبْلَهَا مَا هُوَ دَلِيلٌ عَلَيْهَا، وَعِبْرَةٌ فِيهَا، فَعَليْكَ بِلُزُومِ السُّنَّةِ، فَإِنَّهَا -بِإِذْنِ اللهِ- لَكَ عِصْمَةٌ، فَإِنَّ السُّنَّةَ إِنَّمَا سَنَّهَا مَنْ قَدْ عَلِمَ مَا فِي خِلاَفِهَا مِنَ الخَطَأِ وَالزَّلَلِ وَالحُمْقِ وَالتَّعَمُّقِ، فَارْضَ لِنَفْسِكَ بِمَا رَضِيَ بِهِ القَوْمُ لِأَنْفُسِهِمْ، فَإِنَّهُمْ عَلَى عِلْمٍ وَقَفُوا، وَبِبَصَرٍ نَافِذٍ كَفُّوا، وَلَهُمْ كَانُوا عَلى كَشْفِ الأُمُورِ أَقْوَى، وَبِفَضْلِ مَا فِيهِ -لَوْ كَانَ- أَحْرَى، فَإِنَّهُمْ السَّابِقُونَ»[/rtl]




[rtl][«الإبانة» لابن بطّة: (1/ 321-322)].[/rtl]






[rtl]وَصِيَّةُ الحَسَنِ البَصْرِيِّ لِعُمَرَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ[/rtl]




[rtl]كَتَبَ الحَسَنُ إِلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ: «... احْذَرْ هَذِهِ الدَّارَ الصَّارِعَةَ الخَادِعَةَ الخَاتِلَةَ الَّتِي قَدْ تَزَيَّنَتْ بِخُدَعِهَا، وَغَرَّتْ بِغُرُورِهَا، وَقَتَلَتْ أَهْلَها بِأَمَلِهَا، وَتَشَوَّفَتْ لِخُطَّابِهَا، فَأَصْبَحَتْ كَالعَرُوسِ المَجْلُوَّةِ: العُيُونُ إِلَيْهَا نَاظِرَةٌ، وَالنُّفُوسُ ِلَهَا عَاشِقَةٌ، وَالقُلُوبُ إِلَيْهَا وَالِهَةٌ، وَلِأَلْبَابِهَا دَاِمغَةٌ، وَهِيَ لِأَزْوَاجِهَا كُلِّهِمْ قَاتِلَةٌ، فَلاَ البَاقِي بِالمَاضِي مُعْتَبِرٌ، وَلاَ الآخِرُ بِمَا رَأَى مِنَ الأَوَّلِ مُزْدَجِرٌ، وَلاَ اللَّبِيبُ بِكَثْرَةِ التَّجَارِبِ مُنْتَفِعٌ، وَلاَ العَارِفُ بِاللهِ وَالمُصَدِّقُ لَهُ حِينَ أَخْبَرَ عَنْهَا مُدَّكِرٌ ...»[/rtl]




[rtl][«حلية الأولياء» لأبي نعيم: (2/ 134)].[/rtl]






[rtl]وَصِيَّةُ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ فِي لُزُومِ الطَّاعَةِ وَالعِلْمِ وَمكَارِمِ الأخْلاَقِ[/rtl]




[rtl]قَالَ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ: «إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَعْمَلَ بِطَاعَة ِاللهِ –عَزَّ وَجَلَّ- فَاجْتَهِدْ فِي نُصْحِكَ وَعِلْمِكَ للهِ؛ فَإنَّ العَمَلَ لاَ يُقْبَلَ مِمَّنْ لَيْسَ بِنَاصِحٍ، وَإِنَّ النُّصْحَ للهِ -عَزَّ وَجَلَّ- لاَ يَكْمُلُ إِلاَّ بِطَاعَةِ اللهِ؛ كَمَثَلِ الثَّمَرَةِ الطَّيِّبَةِ؛ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ؛ كَذَلِكَ مَثَلُ طَاعَةِ اللهِ؛ النُّصْحُ رِيحُهَا وَالعَمَلُ طَعْمُهَا، ثُمَّ زَيِّنْ طَاعَةََ اللهِ بِالعِلْمِ وَالحِلْمِ وَالفِقْهِ. ثمَّ أَكْرِمْ نَفْسَكَ عَنْ أَخْلاقِ السُّفَهَاءِ، وَعَبِّدْهَا عَلَى أَخْلاَقِ العُلَمَاءِ، وَعَوِّدْهَا عَلَى فِعْلِ الحُلَمَاءِ، وَامْنَعْهَا عَمَلَ الأَشْقِيَاءِ، وَأَلْزِمْهَا سِيرَةَ الفُقَهَاءِ، وَاعْزِلْهَا عَنْ سُبُلِ الخُبَثاَءِ»[/rtl]




[rtl][«حلية الأولياء» لأبي نعيم: (4/ 36)].[/rtl]






[rtl]مِنْ وَصَايَا السَّلََفِ[/rtl]




[rtl]قَالَ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ وَغَيْرُهُ: «كَتَبَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عُمَرَ أَنِ اكْتُبْ إِلَيَّ بِالعِلْمِ كُلِّهِ فَكَتَبَ إِلَيْهِ: إِنَّ العِلْمَ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَلْقَى اللهَ خَفِيفَ الظَّهْرِ مِنْ دِمَاءِ النَّاسِ، خَمِيصَ البَطْنِ مِنْ أَمْوَالِهِمْ، كَافَّ اللِّسَانِ عَنْ أَعْرَاضِهِمْ، لاَزِمًا لِأَمْرِ جَمَاعَتِهِمْ، فَافْعَل»[/rtl]




[rtl][«سير أعلام النّبلاء» للذّهبيّ: (3/ 222)].[/rtl]






[rtl]وَصِيَّةٌ فِي دَفْعِ الشُّبُهَاتِ[/rtl]




[rtl]قَالَ ابْنُ القَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى: «قَالَ لِي شَيْخُ الإِسْلاَمِ -وَقَدْ جَعَلْتُ أُورِدُ عَلَيْهِ إِيرَادًا بَعْدَ إِيرَادٍ- «لاَ تَجْعَلْ قَلْبَكَ لِلْإِيرَادَاتِ وَالشُّبُهَاتِ مِثْلَ السَّفنجَةِ، فَيَتَشَرَّبَهَا فَلاَ تَنْضَحُ إِلاَّ بِهَا، وَلَكِنِ اجْعَلْهُ كَالزُّجَاجَةِ المُصْمَتَةِ تَمُرُّ الشُّبُهَاتُ بِظَاهِرِهَا وَلاَ تَسْتَقِرُّ فِيهَا فَيَرَاهَا بِصَفَائِهِ وَيَدْفَعُهَا بِصَلاَبَتِهِ، وَإِلاَّ فَإِذَا أَشْرَبْتَ قَلْبَكَ كُلَّ شُبْهَةٍ تَمُرُّ عَلَيْهَا صَارَ مَقَرَّ الشُّبُهَاتِ» أَوْ كَمَا قَالَ، فَمَا أَعْلَمُ أَنِّي انْتَفَعْتُ بِوَصِيَّةٍ فِي دَفْع ِالشُّبُهَاتِ كَانْتِفَاعِي بِذَلِكَ»[/rtl]




[rtl][«مفتاح دار السّعادة» لابن القيّم: (1/ 443)].[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
* نــوآدر *
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الواعظ الصامت :: الاقسام الدينية :: ░الجنة تنآدينا-
انتقل الى: